الأحد، 12 يناير 2014

0 مشعل التمو: بورترية أول


  • بقلم ابراهيم اليوسف: مشعل التمو: بورترية أول
    مواجهاً الظلام لا يزال يدحرج كواكبه وراءه....... "وحدها الكواكب لا تبالي إلا بدورتها الضوئية وهي تمضي مقهقهة واثقة إلى مواعدها تصيب أعداءها كي بكل مايرمونها به.. تماماً
    بهدوء مريب،ووسط نهر الدم الجاري، منذ لحظته الدرعية، إلى اللحظة السورية العامة، ووسط تخبط سياسي كردي، أكثر ريبة، مرت الذكرى الثانية لاستشهاد الكاتب مشعل التمو، صاحب الرؤية،

الأحد، 29 سبتمبر 2013

0 ﺗﺤﺴﺒﺎً ﻟﻈﺎﻫﺮﺓ ﺍﻟﻨﺴﻴﺎﻥ

كتب الصحفي اسماعيل ملا في ربيع 2010 عن ذكرى مظاهرة 2006 -قبل الثورة السورية بعام حين كان مشعل مازال معتقلا 
--------------------------------
ﺗﺤﺴﺒﺎً ﻟﻈﺎﻫﺮﺓ ﺍﻟﻨﺴﻴﺎﻥ
ﻫﺬﻩ ﻫﻮﻳﺘﻲ .. ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ

ﺃﻧﺎ ﺳﻮﺭﻱ .. ﻛﻤﺎ ﺃﻧﺖ
ﻫﺬﺍ ﺃﻧﺎ ﻣﻨﺬ ﺃﺭﺑﻌﻴﻦ ﺳﻨﺔ ﺑﺪﻭﻥ ﺣﻘﻮﻕ
ﺃﻛﺎﺫﻳﺐٌ .. ﻭﻋﻮﺩ ﻣﻨﺬ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﻋﻘﻮﺩ ، ﻫﺬﺍ ﺃﻧﺖ
ﻟﻲ ﺣﻘﻮﻕ ﻻ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺗﺠﺎﻫﻠﻬﺎ ، ﻛﻤﺎ ﻻ ﺃﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺮﺟﻮﻉ ﻋﻨﻬﺎ .
ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻭﻗﻒ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻣﺸﻌﻞ ﺗﻤﻮ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ
ﺍﻟﻤﻈﺎﻫﺮﺍﺕ .
ﻟﻴﺲ ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻟﺴﻬﻮﻟﺔ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﺗﻘﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻔﻮﻑ ﺍﻷﻣﺎﻣﻴﺔ ﻟﻤﻈﺎﻫﺮﺓ
ﻭﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﻭﺍﻟﻬﺮﺍﻭﺍﺕ ، ﻭﺗﺘﻜﻠﻢ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻝ ﻭﺑﻄﻼﻗﺔ " ﻻ ﻟﻨﻈﺎﻡ
ﺍﻟﺒﻌﺚ .. ﻻ ﻟﻠﺪﻛﺘﺎﺗﻮﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﻜﻤﻨﺎ ﻣﻨﺬ ﺃﺭﺑﻌﻴﻦ ﻋﺎﻣﺎً ، ﻧﺤﻦ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻭﻳﺤﻖ ﻟﻨﺎ ﺍﻟﺘﻈﺎﻫﺮ ﺑﺸﻜﻠﻪ ﺍﻟﺴﻠﻤﻲ ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ ﻭﺿﻊ ﻟﻨﺎ ﻛﻤﺎ
ﻫﻮ ﻟﻜﻢ "

الخميس، 17 يناير 2013

1 يا مشعل الخير


اهداء لكل شهداء سوريا وشعبنا الكردي السوري البطل.
 من الفاتح صلاح الدين الايوبي  الى حفيده الشهيد مشعل تمو.
يامشعل الخير من حوران بشائرنا
ومن القامشلي هاتها أبطال وابداع
يامشعل الخير  لن يطفيك من قتلوا    
من جثمانك  النور إشراق واشعاع
نورت دربنا للتحرير في بلدٍ
ووميض شهبك  براق وصطاع
يبكيك كرد والإعراب قد فُجعت
شعب رثاك على التوحيد اجماع
قد تخجل الشمس منك اذ غربت
ونجوم كوننا عند القبر تنصاع

والرب في الارض قد كثرت عجائبه

الاثنين، 7 يناير 2013

0 مشعل التمو مشاكس لم تفارق وجهه الابتسامة


| زين الشامي |

التقيته للمرة الأولى العام 2004 في مدينة القامشلي ذات الغالبية الكردية، في أعقاب مجزرة شهدتها المدينة في 12 مارس من ذلك العام، إثر مباراة كرة قدم بين فريق المدينة نفسها وفريق المحافظة المجاورة دير الزور. وقتها اندلعت مواجهات عنيفة بين الأكراد وبعض العشائر العربية سرعان ما تدخلت فيها قوات الأمن، وكانت الحصيلة عشرات القتلى والجرحى ونحو مئات المعتقلين الاكراد الذين تعرضوا للتعذيب الوحشي في الأقبية المظلمة لأجهزة الأمن السوري.
كنت مراسلا لاحدى الصحف العربية، وكنت بصحبة وفد من المعارضة السورية ضم على ما أذكر المحامي هيثم المالح والناشط فايز سارة والكاتب ياسين حاج صالح والناشطة الحقوقية رزان زيتونة والناشط معاذ حمور والكاتب علي العبد الله، وآخرين لم أعد اذكر اسماءهم. كانت الغاية هي مواساة الاشقاء

الجمعة، 14 ديسمبر 2012

0 مشعل تمو

مشعل تمو
لم يكن متملقاً في سجنه
ولا في ساحات الحرية
كان يرتب أناقته أمام الحشود
هو الذي قال لن تبقى يا أسد ولو فنيتنا جميعاً
لم يكن يعرف إلا سوريته ومستقبل أكراده فيها
كان حلماً .. فايقظونا منه
وكان كابوساً ..فاردوه شهيداً

الخميس، 29 نوفمبر 2012

0 Xetîra şoreşeke bê nav

Xetîra şoreşeke bê nav

Ronî ELÎ

Çivîkên şareza
Li ser 
Landika dergûşekî
Hêlûna civateke şerpeze
Bi govdeyê " Bo IZÊZÎ"
Û xemla "Xetîra min"
Hûnand …
Rist ..
Û xembar kir

Peyama xewnên razayî
Bi guleyên nerm û germ
Hestên dîlbereke dilşikestî
Mendalekî li sere çateriyan
Şoreşgerekî bê name

الأحد، 11 نوفمبر 2012

0 مشعل تمو، كرديّ من الشّام أيّها الطّاغية

ثمَّ، ماذا فعل نظام الأسد، سوى أنه أسال دم مشعل تمو، فتأكّدنا أنّه دمنا...دمنا نفسه هو ذلك الذي كان يُنقِّط من جرح مشعل ويسقط على أرضنا/ارضه نفسها...أرضنا / أرضه هي تلك التي استقبلت جسده اليوم...ودموعنا نفسها التي سالت اليوم حزنا على " زين 
الشباب وفارس الفرسان"..

ماذا فعل هذا النّظام الغبيّ ، سوى أنّه أكدّ خوفه منّا جميعا ..وكيف سيُقنع أي سوريّ ، بل أيّ عربيّ أن مشعل له أجندة معادية لنا...
الحناجر التي هتفت لمشعل كانت حناجر الثكلى لا حناجر المستأجرة...هذه الحناجر التي هتفت له،أصدق من كل ما يدّعيه نظام كاذب موغل في الغباء والدّم

لقد رأيناه أيّها الطّاغية
لقد رأيناه،