آيات الله العظمى، تحكم بالفتوى وتتستر بالدين ، بنت جدران من المقدس والمحرم ، واعتمرت الإسلام كوفية وعمامة ، دعمت التطرف وبعثرته في أرجاء المعمورة، وأشاعت قدسية مطلقة وألوهية واهمة وحق مفترض ، ليكون مبررا للقتل والاغتيال وكم الأفواه والاحتيال ، آيات تحلم بمد مفتوح عبر تصدير طموح غير مشروع ، لذلك اعتمدت الاغتيال نهجآ وسلوكا ، لتمرر الإرهاب والاضطهاد، تناست بأن الإسلام دين محبة وإنسان ومساواة ، لكن الآيات أفتوا بجواز اغتيال من يطالب بحقه كإنسان، وهي نمط استمر في التعامل مع الإنسان منذ البهلوي إلى الخاتمي المسمى بالمعتدل الولهان !!!! .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق